تم تعيين الألماني توماس توخيل كمدرب دائم لمنتخب إنجلترا بعد غاريث ساوثغيت، مما أطلق نقاشًا حول نوع التأثير الذي سيحدثه. بينما اعتبر البعض هذا القرار إيجابيًا نظرًا لمسيرة توخيل الحافلة بالنجاح، إلا أن آخرين أبدوا قلقهم بسبب جنسيته. يبدو أن الاتحاد الإنجليزي فضل التركيز على الانتصارات، متجاوزًا بعض المبادئ المعمول بها خلال فترة ساوثغيت. رغم المخاوف حول مستقبل كرة القدم في إنجلترا، فإن الرهان يعتمد على تحقيق المجد، وهو ما سيحسم الأمور. تم تجهيز المسرح لتوخيل في ملعب ويمبلي، لكن ليس الجميع مستفيدين من هذا التعيين المثير للجدل.
9
