أثار تعيين توماس توخيل كمدرب لمنتخب إنجلترا مجموعة من النقاشات حول الجودة والعمق في تدريب المدربين الإنجليز المحليين. يُعتبر توخيل المدرب الأجنبي الثالث في تاريخ الفريق، مما أشعل جدلاً حول كفاءة المدربين المحليين وما إذا كان ينبغي أن يكون مدرب المنتخب الوطني إنجليزي الأصل. دعم المدير ستيف كوبر تطوير المسار التدريبي للمدربين البريطانيين، مؤكدًا على الحاجة إلى إثبات أنفسهم على مستوى عالمي. تساءل البعض عن قدرة توخيل على تحقيق النجاح في ظل عدم تمكن أي مدرب أجنبي من الفوز بكأس العالم من قبل. جاء توخيل بسمعة كبيرة بعد تدريبه لأندية بارزة مثل تشيلسي وباريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ، لكن تعيينه أثار تساؤلات حول نقص التوجه نحو المدربين المحليين في كرة القدم الإنجليزية.
12
