عندما تم تعيين روبين أموريم مدربًا لنادي سبورتينغ لشبونة في عام 2020، كانت ردود الفعل متباينة بين المشجعين ووسائل الإعلام المحلية. كونه مبتدئًا في التدريب بعمر 35 عامًا و17 مباراة فقط في سيرته الذاتية، أثار تساؤلات حول كفاءته. يُعتبر أموريم متحدثًا بارعًا يعتمد على المؤتمر الصحفي كلاعب مؤثر في المباريات، مشابهًا لأسطورة مانشستر يونايتد سير أليكس فيرغسون في اعتقاده بأهمية الإعلام. يتميز بأسلوب قيادي يتسم بالثقة والانفتاح على تكوين فريق متحد. مع ذلك، ما زالت هناك تساؤلات حول قدرته على النجاح في نادٍ كبير مثل مانشستر يونايتد، رغم أنه لديه تجربتان ناجحتان في الدوري البرتغالي. على الرغم من اهتمام أندية كبرى مثل ليفربول وبرشلونة به، إلا أن قراراته المستقبلية تبقى محل ترقب.
4
