شهد شهر أكتوبر الماضي رحيل إريك تن هاج عن مانشستر يونايتد، حيث تعرض لضغط شديد من قبل بعض اللاعبين والطاقم الإداري الذين شككوا في قدراته منذ موسمه الأول. رغم تتويجه بلقب الكأس، إلا أن أداء الفريق تراجع بشكل ملحوظ. هناك انقسامات بين اللاعبين حول اختيارات تن هاج وقراراته التكتيكية. أثناء مسيرته، واجه تن هاج انتقادات حول استخدامه لتحريك اللاعبين وسوء التواصل مع الجماهير. في فترة لاحقة، تحسنت النتائج بفضل قوة الأداء ضد مانشستر سيتي. في النهاية، كان من المعتزم استمراره، لكن الإدارة ارتأت الرحيل بعد سلسلة أحداث أغضبت الجماهير والملاك. يعزى القرار جزئيًا إلى تأثير رجال الأعمال مثل السير جيم راتكليف، وشكاوى لاعبين من تن هاج.
4
