احتفل لاعبو برشلونة بفوز رودري بجائزة الكرة الذهبية بشكل مفاجئ، بينما شعر مشجعو الميرينغي بالخيبة لأجل لاعبهم فينيسيوس جونيور الذي لم يحصل على التكريم الذي توقعوه. يعتبر هذا الانتصار بمثابة عودة الكرما لريال مدريد، خاصة وأنه جاء على حساب نجمهم البرازيلي. تسلط هذه النتيجة الضوء على المنافسة الشديدة بين الأندية الإسبانية في البطولات الفردية وتحفز الصراع الدائم بين الفريقين الكبيرين. وقد أثار الحدث مشاعر متباينة بين مشجعي الفريقين وأشعل المزيد من التنافس الكروي في مبارياتهم المقبلة.
11
