أدت هزيمة مانشستر يونايتد في كأس كاراباو إلى تقليص وقت اللعب للعديد من اللاعبين، مثل كريستيان إريكسن الذي عاد للمشاركة بعد فترة غياب طويلة وواجه زملاءه السابقين في توتنهام في مباراة لم تكتمل في صالحه. استبدل إريكسن وأنتوني بعد هدف توتنهام الثالث، وظهر أداء أنتوني ضعيفًا، مما عمّق وضعه الحرج في الفريق. وعلى الرغم من تشجيع المدرب أموريم له، لم يبدأ أنتوني أي مباراة في الدوري الممتاز منذ بداية الموسم، بينما تميز بديله أماد ديالو بأن أصبح لاعبًا أساسيًا في الهجوم، إذ سجل وقدم تمريرة حاسمة خلال 35 دقيقة فقط بمعدل ناجح لكل 80 دقيقة من اللعب. أشارت الانتقادات إلى أن أنتوني غير قادر على المستوى المطلوب للبريميرليج، مما يجعله مستقبلاً غامضًا وسط السعود لمنافسه.
3
