أثارت استبعاد ماركوس راشفورد من تشكيلة مانشستر يونايتد أمام بورنموث جدلاً واسعاً، خاصة بعد الخسارة بثلاثية نظيفة. روبن أموريم، المدير الفني للفريق، برر هذا الاختيار وأوضح أن القرار قراره بمفرده. استبعاد راشفورد للمرة الثالثة على التوالي يثير تساؤلات حول مستقبله في الفريق، خاصة مع اقتراب فترة انتقالات الشتاء. تقارير تفيد بأن عدة أندية بريطانية وأوروبية مهتمة بخدماته. راشفورد قدّم مؤشرات على رغبته في خوض تحديات جديدة، مبدياً انفتاحه للانتقال. في حين أن عقده الحالي يمتد حتى 2028، إلا أن فرص استمراره مع الفريق تضاءلت، خاصة إذا لم يمنحه أموريم فرصة في مباراة يوم الملاكمة ضد وولفرهامبتون. رغم الانتقادات، يُشاد بمهاراته التي لم تستغل بما يكفي تحت قيادة أموريم. وينتظر عشاق النادي رؤية ما ستؤول إليه الأمور في الفترة المقبلة.
4
