استطاع برشلونة بصعوبة تسجيل لاعبيه الجدد بسبب الأزمة المالية التي يعاني منها النادي تحت قيادة خوان لابورتا. قصة داني أولمو، الذي قد يغادر مجانًا بعد تكلفة بلغت 60 مليون يورو، تعد أحد أبرز الأمثلة على العقبات المالية المستمرة. على الرغم من أن لابورتا استغل أدوات مالية عديدة لتجاوز القيود، مثل بيع حقوق تلفزيونية مستقبلية، إلا أن الأمور أصبحت معقدة أكثر بعد تدهور تقييم مشروع برشلونة فيجن. هذا الأمر زاد من الشكوك حول قدرة النادي على الاستمرار بهذه السياسات في ظل الانتقادات المتزايدة لأداء الفريق السيء والمشاكل الإدارية. المخاوف تزداد من مستقبل الفريق الذي يعتمد على الارتجال الاقتصادي لتجاوز أزماته المالية.
4
