أثارت تقارير حديثة حماس مشجعي ليفربول عند ربط إيلون ماسك بالاستحواذ على النادي. وفقاً لشبكة سكاي سبورتس، فإن هذه المزاعم تفتقر للأساس. أكد كبير المراسلين كاوه سوليكول أن ليفربول ليس للبيع ولم يتلقَ مالكوه الحاليون عروضاً للشراء بما في ذلك من ماسك. على الرغم من استكشاف مجموعة فينواي للاستثمار الخارجي، إلا أن البيع الكامل لم يُؤخذ بجدية. اشترت المجموعة ليفربول عام 2010 وشهد النادي تحت إدارتها ارتفاعاً ليكون من أغلى الأندية العالمية، حيث بلغت قيمته 4.3 مليار جنيه إسترليني في 2024. يُثير احتمال ملكية ماسك العديد من الأسئلة حول كونه يتماشى مع تاريخ وقيم النادي، فالهوية المجتمعية لليفربول التي تركز على العدالة والمساواة قد لا تتوافق مع فلسفة ماسك التجارية.
3
