يواجه ديفيد مويس تحديًا كبيرًا في إثبات نفسه مرة أخرى في نادي إيفرتون. بدأ مويس مشواره مع الفريق في عام 2002 بينما كان النادي يعاني من تراجع في الدوري الإنجليزي الممتاز. قام بإجراء تغيرات جذرية منها تعزيز التدريبات ورفع معايير الأداء. على الرغم من التحديات التي واجهها مع مانشستر يونايتد وسندرلاند، إلا أنه حقق نجاحات مثل إحراز أول لقب لوست هام منذ 43 عامًا. تهدف جهوده الحالية للحفاظ على مكانة إيفرتون في الدوري وإدارة الانتقال إلى الملعب الجديد ببراملي-مور. يعد استقدام القدرات المناسبة ضمن طاقمه أمرًا محوريًا حيث يسعى لاستعادة أمجاد النادي عبر إدارة ديناميكية.
3
