عانى المنتخب الوطني النيجيري، المعروف بالنسور الخضراء، من تأخير دام أكثر من 14 ساعة في ليبيا بسبب عدم تعاون السلطات الليبية. أفادت مصادر رياضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن اللاعبين والمسؤولين انتهوا من صعود الطائرة للعودة إلى نيجيريا بعد تحسن الوضع. وأوضح لاعب في الفريق إنه لم يعد لديه أي علاقة بليبيا بعد هذه المعاناة. بداية الأزمة كانت بسبب رفض السلطات الليبية تزويد الطائرة المستأجرة التي تقل المنتخب بالوقود أو منحها إذن الطيران. هذا التأخير والمزاعم أسفرت عن حالة من الإحباط بين اللاعبين ومسؤولي الفريق.
