في المباراة الأخيرة لكرة القدم بين سيلتيك ودندي، كانت البداية متسمة بالسهولة لسيلتيك، حيث أتيحت فرصة مثالية لكيوغو لكن تم التصدي لها. وعلى الرغم من هدوء دندي بعد ذلك، إلا أن سيلتيك سيطر على الجناحين، حيث كانت معظم التحركات من جناح اليسار بقيادة لويس بالما وتايلور. بعد مرور 55 دقيقة، أجرى برندان رودجرز تغييرات جذرية بإدخال آليستير جونستون ودايزن مايدا وريا هاتاتي، مما أدى إلى تغير سير اللقاء حيث تم تسجيل هدفين. حصل كيغو على ركلة جزاء سجلها أرني إنجلز. رغم الأداء القوي، ظهرت تساؤلات حول إمكانية أن تخوض أبردين منافسة لأكثر من مجرد الكأس. كما استمرت النقاشات حول التحيز المحتمل داخل كرة القدم الإسكتلندية.
4
